العدد الرابع

الفترة الزمنية من 1 / 9 /2020 إلى 1 / 12 / 2020

  1. العنوان : الكلمات المتكررة المتتالية في رؤوس الآي دراسة إحصائية وصفية

المؤلف : أمير عادل مبروك الديب

الملخص باللغة العربية : من خلال قراءة القرآن وجدت الكلمات التي في رءوس الآي بعضها يتكرر خلف بعضه من غير فاصل، فأردت أن أجمع هذه المواضع في بحث مستقل مع تقسيم لهذه المواضع على حسب تكرارها واختلافها موزعة على المباحث والمطالب، وبلغ مجموع هذه المواضع تسعة وتسعون موضعا، في هذه المباحث الأربعة وهي:

المبحث الأول: الثنائيات المتحدة، المبحث الثاني: الثلاثيات المتحدة في الحروف، المبحث الثالث: الثنائيات المتحدة مع اختلاف في الحرف الأول بين الياء والتاء، المبحث الرابع: الثنائيات المتحدة مع زيادة في الأول، وبعد البحث والجمع وجدت أنها موزعة في القرآن الكريم منها بعض السور يكون فيه أكثر من موضع، وبعض السور الأخرى يكون فيها موضع واحد، وكل ذلك مبين في محله من البحث.

الكلمات الدالة: الكلمات المتكررة – المتتالية - رءوس الآي.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

2. العنوان : مستوى كفاءة وممارسة القائد الأكاديمي للمهارة المرتبطة بنمط القيادة التبادلية في مؤسسات التعليم العالي السعودية من وجهه نظر أعضاء هيئه التدريس

المؤلف : أميمة عبد الوهاب رضوان

الملخص باللغة العربية : مؤسسات التعليم العالي تعد المسؤول الرئيس عن تخريج الكفاءات الفردية التي تسهم في التطور الاقتصادي والاجتماعي لأي دولة ، لذلك فهي بحاجة الى كفاءات قيادية قادرة على النهوض بهذه المؤسسات و تكون ملمة بالمهارات و الأنماط القيادية المختلفة التي تساعد على تطوير وتنميه هذه المؤسسات؛ في الوقت الذي يعد نمط القيادة التبادلية من أهم الأنماط التي لها تأثير ايجابي على مخرجات المؤسسات التعليمية, هذا النمط من القيادة تم دراسته في العديد من القطاعات التربوية و الغير تربوية، بيد أن العجز لا يزال ملماً بالدراسات التي تبحث في مدى كفاءة و المام القائد الأكاديمي بالمهارة المرتبطة بنمط القيادة التبادلية في مؤسسات التعليم العالي السعودية، لذلك ترمي الدراسة الحالية إلى تحديد مستوى كفاءة القائد الأكاديمي ومدى المامه و ممارسته بالمهارة المرتبطة بنمط القيادة التبادلية في مؤسسات التعليم العالي السعودية من وجهه نظر أعضاء هيئه التدريس، ركزت الدراسة على المنهج الكمي وتم توزيع استبانة متبناه من مقياس MLQ لباس و افاليو الخاص بنمط القيادة التبادلية باستخدام طريقه العينة العشوائية البسيطة على عدد من اعضاء هيئه التدريس بجامعه جازان, تم جمع 196 استجابة ثم تحليلها باستخدام برنامج الرزم الإحصائية SPSS، اشارت النتائج إلى أن مستوى كفاءة وإلمام القائد الأكاديمي بالمهارة المرتبطة بنمط القيادة التبادلية أعلى من المتوسط، وتعد هذه الدراسة مهمة للقادة التربويين و لمؤسسات التعليم العالي من حيث أهمية تضمين هذا النمط من القيادة ضمن خطط تطوير الكفاءات القيادية.

الكلمات الدالة: القيادة التبادلية- كفاءة القائد الأكاديمي - مؤسسات التعليم العالي السعودية- الجامعات السعودية.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

3. العنوان : فعاليـة برنامج إرشادي معرفي سلوكي في تحسين السلوك التوافقي لمعلمي

الطلبة ضعاف السمع في الأردن

المؤلف : ياسـين هانـي عبداللـه القرالـة

الملخص باللغة العربية : هدفت الدراسة الحالية للتعرف على فعالية برنامج إرشادي معرفي سلوكي في تحسين السلوك التوافقي لمعلمي الطلبة ضعاف السمع، ولتحقيق هدف الدراسة تم اختيار عينة مكونه من (26) معلم ومعلمة في المدارس التابعة لوزارة التربية والتعليم في الأردن، موزعة على مجموعتين تجريبية (13) معلم ومعلمة، وضابطة (13) معلم ومعلمة، وتحقيقاً لهدف الدراسة تم إعداد برنامج معرفي سلوكي، ومقياس السلوك التوافقي، وقد توصلت الدراسة للنتائج التالية: أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي على مقياس السلوك التوافقي لصالح المجموعة التجريبية، كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية على مقياس السلوك التوافقي لصالح القياس البعدي، فيما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي درجات القياسين البعدي والتتبعي للمجموعة التجريبية على مقياس السلوك التوافقي.

الكلمات المفتاحية: فعالية برنامج معرفي سلوكي، السلوك التوافقي، معلمي الطلبة ضعاف السمع.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

4. العنوان : مظاهر التطوّر الدّلالي لبعض المصطلحات التعليمية الحديثة في اللغة العربية بين الاقتراض والتطوّر: دراسة تحليلية

المؤلف : محمد علي عمر شيذو

الملخص باللغة العربية : تعتبر اللغة العربية من أقدم اللّغات الحيّة والمستمرة في التجددّ، ساعدها على البقاء مرونتها وقدرتها على التوليد والتعريب والترجمة واستيعابها للمصطلحات الحديثة أيّاً تكن، وتتميز بمواكبتها لكلّ عصر ولكلّ مجال، ولا ريب أنّ الله حين اصطفاها لتكون لغة كتابه الأخير للبشرية زوّدها بمقوّمات البقاء والتجددّ. فقد لاحظنا أن مجموعة من المصطلحات الواردة في الدّراسة لم يكن لها وجود في العربية التّراثية؛ إذ لم ترد في قواميسها بصياغتها المستخدمة، وتزامنت دلالاتها الحالية مع ظهور تلك المسميات، بينما تغيّرت دلالات بعضها الأخرى؛ لتكون لها مدلولات جديدة، وهذا دليل على عظمة هذه اللّغة، وقدرتها على استيعاب المستجدات.

إنّ العلاقة بين تزايد المتطلبات التي تفرضها الحياة المدنية ونمّو اللغة تدفعنا للنظر في مدى قدرة العربية على تلبية الاحتياجات المتزايدة للمجتمع وخاصة فيما يتعلق بالجانب التعليمي، ولمس تفاعلها وتأثرّها بالشعوب الأخرى في المجال ذاته وذلك بالتغيير الدلّالي لمفرداتها حيناً، وبالتّعريب والترجمة والتوليد أحياناً، وتقبّل الألفاظ الدّخيلة عليها إن دعت الظروف دون الخوف من ذوبانها في اللّغات الأجنبية، ومن غير اعتبار القبول بها انتقاصاً من منزلتها.

كما يثير البحث عدّة تساؤلات من ضمنها: ما مدى قدرة العربية الحديثة على التعبير عن مصطلحات التّعليم الحديث؟ وكيف ساعدت العربية التّراثية على صياغة ألفاظ ملائمة لتطّور المناخ التعليمي بواسطة التغيّر الدّلالي لعبارات قديمة؟ في حين يعتمد الباحث في دراسته على المنهج الاستقصائي التحليلي وذلك باستقصاء مكونات المصطلحات من مصادرها التّراثيّة والحديثة، وتحليل مضمونها مع قراءة متاّنيّة لواقعها، واستخلاص ما طرأ عليها من تغيّر؛ نتيجة لتطور المجتمع وتلبية متطلباته في مجال التعليم. وتوصّل إلى نتائج أهمها ما يأتي: إنّ العربية اقترضت بعضًا من مصطلحات التعليم الحديثة من لغات أجنبيّة كاليونانيّة، واللّاتينية، والفارسيّة. وغيرت دلالة بعض مفرداتها القديمة لتحصل على معاني ملائمة للمصطلحات الجديدة؛ إما تضييقًا لدلالة المفردة العتيقة، أو توسيعها، أو توليدها، أو تقييدها بالإضافة. كما لجأت -أحيانًا- إلى نحت المفردات؛ لتحوز المصطلح المراد.

الكلمات المفتاحية: مظاهر. التطور الدلالي. مصطلحات التعليم. العربية الحديثة. الاقتراض.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

5. العنوان : مدى اتفاق التحكيم الإلكتروني كإجراء أولي للتحكيم الإلكتروني بضوء التشريعات والتشريع الجزائري

المؤلف : سامية حساين1تقي الدين حتحوت2، محمد زخيري ابن محمد نور3

الملخص باللغة العربية : تناقش هذه الورقة اتفاق التحكيم الإلكتروني - دراسة تحليلية- ومن خلالها نبين خصوصية هذا النوع من التحكيم نظير التحكيم العادي ومدى صحة وحجية اتفاق التحكيم الذي ينجم عنه وذلك في النزاعات عموما وتحت ضوء القانون الجزائري، إذ يعتبر التحكيم الإلكتروني في عصرنا الحالي آلية أساسية في فض النزاعات لا استغناء عنها، ولعل ما حدث ويحدث اليوم في الساحة العالمية من أزمة عالمية بسبب انتشار وباء الكوفيد19 والتي من خلالها استحال الاتصال ولم يبق امام المجتمعات كلها الا وسيلة واحدة ووحيدة وهي التواصل الكتروني سواء في التعاقد الالكتروني او التجارة الالكترونية ...، ما عزز من أهمية هذا النوع من التواصل الذي لم يعد احتياطا وانما أساسيا و ألزم العالم باستعمال الوسائل الإلكترونية في المعاملات التجارية وغيرها كذلك هو الشأن في التحكيم الالكتروني ورغم ذلك لازالت الجزائر لا تعطيه الأولوية الكاملة .

وفي السياق نفسه، تُرك الاقتصاد الجزائري متأخّرًا في التعاملات الاقتصادية الإلكترونية، على الرغم من أن التحكيم الإلكتروني أصبح محط اهتمام كافٍ من المهتمين به من رجال اعمال وفقهاء قانونيين وعلى أصبح هناك حاجة ملحة على المشرعين الجزائريين تنظيم واعتماد وتنفيذ التقنيات الحديثة في معالجة مشاكل العقود الإلكترونية. كما أوصت هذه الورقة بضرورة تشريع قانون للتحكيم في الجزائر يكون مستقلا عن قانون 08-09 يمكنه أن يغطي متطلبات العقود التقليدية والعقود الإلكترونية.

الكلمات المفتاحية: التحكيم الإلكتروني، اتفاق التحكيم، التحكيم في الجزائر.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

6. العنوان : واقع استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كليات التربية الرياضية في الجامعات الأردنية

المؤلف : صهيب خلف سالم البزيرات1 ، آماني علي المتولي1

الملخص باللغة العربية : هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كليات التربية الرياضية في الجامعات الأردنية، كما هدفت إلى التعرف على أثر كل من متغيرات الجامعة والخبرة في التدريس والخبرة الأكاديمية. ولتحقيق ذلك تم اختيار عينة من الدراسة عددها (83) عضو هيئة تدريس من أصل (124) عضو هيئة تدريس في كليات التربية الرياضية من الجامعات الأردنـية وهي (الأردنية، مؤتة، اليرموك، الهاشمية)، وتم استخدام أداة مناسبة لتحقيق أهداف الدراسة وأشارت نتائج الدراسة إلى: أن مستوى استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات كان متوسط، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في واقع استخدام تكنولوجيا التعليم في كليات التربية الرياضية في الجامعات الأردنية من حيث درجة الاستخدام تبعاً لمتغير الجامعة حيث كانت بين جامعة مؤتة وباقي الجامعات بحيث أن دلالة هذه الفروق كانت لصالح جامعة مؤتة صاحبة المتوسط الأكبر بين الجامعات الأخرى، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في واقع استخدام تكنولوجيا المعلومات ولاتصالات في كليات التربية الرياضية في الجامعات الأردنية من حيث درجة الاستخدام تبعاً لمتغير الخبرة في التدريس، كانت بين فئة الخبرة في التدريس(اقل من 5 سنوات) والفئات الأكبر خبرة (11 – 15 سنة) وخبرة (أكثر من 15 سنة) بحيث أن دلالة هذه الفروق كانت لصالح خبرة (اقل من 5 سنوات) وذلك بالرجوع إلى قيم المتوسطات الحسابية التي تبين أن المتوسط الحسابي لفئة اقل من 5 سنوات هي الأكبر دلالة على الاستخدام الأكبر وأوصت الدراسة في العمل على تحفيز أعضاء الهيئة التدريسية على استخدام المعلومات والاتصالات في العملية التعليمية و أن تقدم الجامعات دورات تدريبية لأعضاء الهيئة التدريسية لتشجعهم على استخدام تكنولوجيا التعليم والمعلومات والاتصالات في التعليم في التربية الرياضية.

الكلمات الدالة: تكنولوجيا، المعلومات ،الاتصالات.