المجلد الرابع / العدد الثالث

الفترة الزمنية من 1 /  6 /2023 إلى 1 / 9 / 2023

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

     دراسة تطبيقية على عينة من مدراء الإدارات ورؤساء الأقسام بجامعة اجدابيا   

المؤلف : عائشة عبدالكريم أحمد & محمود سلطان سليمان & وفاء خليفة حمد .

الملخص باللغة العربية : هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع إدارة العلاقات العامة من وجهة نظر القيادات الإدارية في جامعة اجدابيا ، وكذلك التعرف على اهمية النشطة التي تقوم بها إدارة العلاقات العامة وتوضيح وجهات نظر مديري الإدارات ورؤساء الأقسام نحو هذه الأنشطة ووسائل الاتصال المستخدمة في الجامعة من قبل العلاقات العامة .

وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي ، وتم اختيارها من مدراء الإدارات ورؤساء الأقسام بجامعة اجدابيا بطريقة قصدية والتي أختارها الباحثين للحصول على معلومات معينة لا يمكن الحصول عليها إلا من تلك الفئة المقصودة ، واستخدم في تحليل البيانات إحصائياً برنامج الحزم الاحصائية (SPSS  ) وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها انعدام في التواصل بين إدارة العلاقات العامة بالجامعة والإدارة العليا وهناك قصور وعدم فهم كامل للوظائف والنشطة التي تقوم بها إدارة العلاقات العامة في الجامعة وهناك تداخل في الاختصاصات  داخل التنظيم فيما يتعلق بإدارة العلاقات العامة و رغم إدراك القيادات الإدارية وإلمامها بأهمية العلاقات العامة في الهيكل التنظيمي للجامعة .

الكلمات المفتاحية: العلاقات العامة, القيادات الإدارية, مدراء الإدارات, ورؤساء الأقسام.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

2. العنوان :المسائل الفقهية التي خالف فيها الشافعية ظاهر آيات الأحكام

في النكاح وما يتبعه

المؤلف :  حسن محمد حسن أحمد.

الملخص باللغة العربية : الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً، وبعد:

يتناول هذا البحث المسائل الفقهية التي خالف فيها الشافعية ظاهر آيات الأحكام، ويشتمل على مقدمة، وتمهيد، ومبحثين، وخاتمة، فأما المقدمة فقد تضمنت أهمية البحث، وأسباب اختياره، الدراسات السابقة، وحدود البحث، ومنهج البحث، وأما التمهيد فيشتمل على مطلبين، المطلب الأول: في التعريف بمصطلحات البحث، والثاني: في أسباب مخالفة الشافعية لظاهر النص، وقد تناول المبحث الأول على المسائل الفقهية التي خالف فيها الشافعية ظاهر آيات الأحكام في كتاب النكاح، وكان المبحث الثاني في المسائل الفقهية التي خالف فيها الشافعية ظاهر آيات الأحكام في كتاب الظهار واللعان، وقد قمت بدراسة تلك المسائل دراسة فقهية مقارنة، من خلال تحرير محل النزاع، وذكر الأقوال في المسألة، مع تقديم قول الشافعية، ومع إيراد الأدلة ومناقشة ما يحتاج منها إلى مناقشة، ثم أرجح ما أراه راجحاً مع بيان سبب الترجيح.

الكلمات المفتاحية: خلاف، ظاهر النص، الشافعية، ظاهر الآية.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

3. العنوان : الكتابة النسائية: انحصار في الذات أم غوص في كل المجالات

مليكة العاصمي أنموذجا

المؤلف : لطيفة خمروش & محمد بن عبد العظيم بنعزوز    

الملخص باللغة العربية : تهدف هذه الدراسة إلى الوقوف عند الكتابة النسائية التي كثيرا ما تضاربت حولها الآراء واختلفت، سواء من حيث المفهوم أو من حيث القضايا التي تتناولها، إذ يرى البعض أن الكتابة النسائية انحصرت في ذاتية الأديبة وفي همومها وتهمماتها بينما أثبت الموجود من الأدب النسائي أن المرأة استطاعت أن تغوص في مجالات الحياة المختلفة السياسية منها والاجتماعية وأن تتهمم بقضايا الواقع المعيش.

اعتمدت الدراسة المنهج التاريخي في تتبعها لسيرورة الكتابة النسائية وتأسيس اللاحق منها على السابق مما أنتجته قريحة مبدعات قدامى خاصة في مجال الشعر من مثل الخنساء وأروى بنت الحارث وغيرهما.

وخلصت نتائج هذه الدراسة إلى أن المرأة كانت حاضرة في المشهد الأدبي منذ القديم ولا زالت، كما خلصت إلى أنها استطاعت أن تمتلك سلطة الكلمة التي أخرجتها من ضيق الذات والانتصار للأنا إلى تنوع الأغراض، فمدحت وافتخرت ورثت وهجت واحتجت على الواقعين السياسي والاجتماعي المهينين وتفننت في وصف الطبيعة...

وتوصي الدراسة بالآتي:

1ــ ضرورة مواكبة نقدية وتحليلية قوية ومنصفة لأدب المرأة، بعيدا عن النظرة التهميشية السائدة التي تصنف الأدب تصنيفها للذكورة والأنوثة في المجتمع.

2 ـــ ضرورة الوعي ـــ أثناء هذه المواكبة لمقاربة الكتابة النسائية ـــ أن مجال الإبداع والأدب هو من المكتسبات التي تحظى بها المرأة مثلما يحظى بها الرجل، وعليه فإن هذه المقاربة يجب أن تخضع لقوانين النقد الأدبي الفنية والجمالية التي تحكم أي نص وليس لقانون الجنسين (أنثى/ذكر).

الكلمات المفتاحية: الكتابة النسائية ـــ الأديبة مليكة العاصمي ـــ الأدب النسائي الحديث ـــ انحصار في الذات ـــ تنوع الأغراض والمجالات.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

4. العنوان : اثر الزكاة في معالجة الركود الاقتصادي                            

المؤلف : عمار رياض عبدالله المومني.

الملخص باللغة العربية :  تهدف هذه الدراسة للتعرف على الركود الاقتصادي واسبابه، والتعريف بفريضة الزكاة وشروطها وأدلتها المستمدة من الكتاب والسنة، وكيفية عملها كأداه اقتصادية قادرة على معالجة الاختلالات التي تصيب الاقتصاد ومن ضمنها الركود الاقتصادي والذي يعد في يومنا هذا ظاهرة يعاني منها المجتمعات سواء المتقدمة أو دول العالم الثالث لذا جاء هذا البحث لبيان ألية المعالجه لهذه الظاهرة من خلال أدوات المنهج الإسلامي من بينها فريضة الزكاة.

الكلمات المفتاحية: الزكاة، الركود الاقتصادي، علاج الركود الاقتصادي.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

5. العنوان :  "الإمام الداني وجهوده في علم التجويد"          

المؤلف : حسام الدين عبد الله أحمد محمود.

الملخص باللغة العربية : الهدف من هذه الورقة العلمية هو التعريف بالإمام الداني، وبآثاره العلمية الكثيرة، حيث شارك في عدد من العلوم العربية والإسلامية، وغلب عليه التخصص والاهتمام بالقرآن وعلومه، وقد قسمت هذه الورقة إلى مقدمة ومبحثين وخاتمة.

وقد ذكرت في المبحث الأول تعريفاً مختصراً بالإمام الداني، ثم ذكرت في المبحث الثاني جهود الإمام الداني في علم التجويد مبيّناً في ذلك ما ألَّفه مستقلاً في علم التجويد، وما ألفه من علم التجويد ضمناً في مؤلفاته، هذا وأسأل الله أن يتقبل منا وأن يجعل عملنا خالصاً لوجهه الكريم، إنه نعم المولى ونعم النصير.

الكلمات المفتاحية: الامام الداني، علم التجويد.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

6. العنوان : ‏ نظام معلومات حاسوبي لتمييز وضبط وتوجيه دلالة المتشابهات اللفظية

 في القرآن الكريم

المؤلف : مُولاي إبراهيم الخليل غمبازة &أحمد علي حسن الحجي.

الملخص باللغة العربية : تساعد حوسبة علوم القرآن الكريم الباحثين وطلبة العلم في ترسيخ حفظ علم الآيات المتشابهات لفظاً. وتتلخص فكرة البحث في بناء نظام معلومات يلمّ بجميع المتشابهات اللفظية في الآيات القرآنية، ويمكّن المستخدم من تتبع هذه المتشابهات عن طريق محرك بحث لفظي على أساس قواعد ضبط عامة تساعد في حفظ هذه المتشابهات والتمييز بينها وسهولة تذكرها، وربطها بالدليل العلمي المستمد من منظومات المتون العلمية، وإبراز التوجيه الدلالي للمتشابه اللفظي استناداً إلى السياقات اللغوية أو المقامية للسور والآيات القرآنية المخزنة في قاعدة بيانات النظام الحاسوبي؛ حتى يكون سبباً وعوناً على تثبيت الحفظ. وتكمن أهمية ضبط وربط المتشابه اللفظي بالقواعد العامة المساعدة وبالدليل من منظومات المتون العلمية وإبراز وتوضيح معناه الدلالي حسب السياق في كون أنها وسائل لإتقان الحفظ وتثبيته. ويوفّر النظام المقترح للمستخدم إمكانية البحث والوصول للآيات المتشابهات وطرقاً للتمييز بينها بأسلوب سهل وبسيط، وعرض الآيات المتشابهات باستخدام رقم السورة أو اسم السورة أو آية محددة أو باستخدام كلمة مفتاحية أو كلمة دليلة في حقل البحث. وبعد ذلك يعرض النظام الحاسوبي المقترح نص الآية المحددة من المتشابهات مع إظهار أربعة خيارات لها هي: عرض الآيات المتشابهة المختارة؛ عرض الضبط بالقواعد العامة المساعدة مع شرحها؛ عرض الضبط بأبيات الشعر من المنظومات العلمية مع شرحها؛ وعرض الضبط بالتوجيه الدلالي حسب السياقات القرآنية.

الكلمات المفتاحية: حوسبة علوم القرآن الكريم؛ علم المتشابهات اللفظية؛ القواعد العامة لضبط المتشابهات؛ منظومات المتون العلمية؛ التوجيه الدلالي للمتشابه اللفظي.

لتحميل البحث كاملاً، اضغط هنا

7. العنوان :‏ (واقع استعمال أساتذة التاريخ للتقنيات التربوية من وجهة نظر الطلبة)

دراسة تطبيقية على عينة من طلبة كلية التربية الأساسية في الجامعة المستنصرية

المؤلف : دعاء عبد الخالق الساعدي.

الملخص باللغة العربية : هدف البحث الحالي إلى معرفة واقع استعمال أساتذة التاريخ للتقنيات التربوية من وجهة نظر الطلبة ، ولتحقيق هذا الهدف استعملت الباحثة منهج البحث الوصفي لملائمته وطبيعة البحث، وتكونت عينة الدراسة من (60) طالب وطالبة من طلبة قسم التاريخ/ كلية التربية الاساسية/ الجامعة المستنصرية للمراحل الأربعة للدراستين الصباحية والمسائية للعام الدراسي (2022-2023) تم اختيارهم بصورة عشوائية.

تم إعداد مقياس لمعرفة واقع استعمال أساتذة التاريخ للتقنيات التربوية من وجهة نظر الطلبة تكون من (20) فقرة ، اعتمدت الباحثة في إعداده على الأدب التربوي والدراسات السابقة واراء ذوي الخبرة والاختصاص وبعد تأكد الباحثة من الصدق والثبات تم تطبيقه على افراد عينة البحث.

 تم تحليل بيانات المقياس وفقاً للوسائل الإحصائية المناسبة وباستعمال برنامج التحليل الإحصائي للعلوم الاجتماعية (SPSS).

كشفت نتيجة البحث عن وجهة النظر الايجابية للطلبة عن واقع استعمال أساتذة التاريخ التقنيات التربوية في تدريس المادة. 

وفي ضوء النتيجة آنفة الذكر اوصت الباحثة بما يلي:

1-  زيادة وعي اساتذة الجامعات وخصوصاً التاريخ بالتقنيات التربوية المستعملة في التدريس ذلك من اجل الاستعمال الصحيح والمثمر.

2-  . إعداد دليل للاساتذة توضح فيه انواع التقنيات التربوية المتوافرة في الجامعات العراقية ذلك من اجل استثمارها في عملية التدريس.

3-  . توفير بيئة تربوية داعمة للتقنيات التربوية التي مازالت غير مستعملة في التدريس مثل تقنيات الاسقاط الظاهري وشاشات الخرائط الالكترونية.

الكلمات المفتاحية: استعمال، التقنيات التربوية، اساتذة، التاريخ، الطلبة.